مجزرة ساحة رابعة العدوية بمصر…مأساة تأبى النسيان
مرت أمس الذكرى 12 على مجزرة رابعة الرهيبة و البشعة. قتل و حرق على المباشر أناس عزل و سلميين.
مجزرة لم يكن لها أي داع و كان بإمكان فض التجمع بأقل الخسائر في الارواح و الممتلكات، لكن نية إحداث صدمة و ترويع الناس كانت واضحة. كان لابد من كي الوعي كما يفعل العدو الصهيوني اليوم في #غزة
و بالمناسبة، #الكيان_الصهيوني كان الحاضر الغائب في المذبحة.
يوم 14 أوت ذكرى لأكبر محرقة عرفها العالم المعاصر قام بها الجنرال عبد الفتّاح السّيسي المجرم ضدّ شعبه الأعزل
أحرق المصلّين والمساجد بمن فيها حتى تفحّمت الجثث وتطايرت الأشلاء أمام مرأى ومسمع العالم . النّتيجة كانت أكثر من 3500 قتيل
مرّت 12 سنة لم ولن تنسى مجزرة رابعة العدويّة