بداية نهاية عصابة آل سعود …
عصبة المسخ و الدعارة، آل سعود تدنس مهبط الوحي و أرض رسول الله صلى الله عليه و سلم بالاسرار على تحدي تعاليم الدين الاسلامي الحنيف باستضافة المجون و صناع العري ، وسط مباركة دعاة و أئمة السلطان الذين يدعون ما يسمونه التدين الوسطي ، كل هذا يحدث أمام مآسي الشعب الفلسطيني المستنزف.
ما تفعله عصابة آل سعود هو محاولة يائسة لابن سلمان هدم أسس قلاع النبي محمد صلى الله عليه و سلم ، بل هو استدراج و بداية نهاية النظام السعودي المتصهين الذين أعلنها حربا علنا على الله و رسوله
إن الظلم و الطغيان الذي ينتهجه عصابة آل سعود آيل للنهاية ، فهذا وعد من الله عز وجل قائلا ” و لا تحسبن عما الله غافلا عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم و أفئدتهم هواء ”
ما حدث من فواحش وعري و استهزاء بالدين في أرض شريفة تؤدن بخراب شامل لا حدود له و حرب من الله و لو بعد حين.